كلمتنا

من هو محمد خدة ؟ الذي احتفل جوجل اليوم ميلاد الفنان التشكيلى الجزائرى محمد خدة

محمد خدة

من هو محمد خدة ؟ الذي احتفل جوجل اليوم ميلاد الفنان التشكيلى الجزائرى محمد خدة

احتفل جوجل اليوم بميلاد الفنان التشكيلى الجزائرى محمد خده

محمد خدة

تحتفل اليوم شركة جوجل ومحرك بحث جوجل في الشرق الأوسط بالذكرى ال90 لميلاد النحات

الجزائري محمد خدة.

يعرض لكم موقع كلمتنا تعريف على النحات محمد خدة، الذي جعل جوجل تحتفل بميلاده التسعين

ولماذا يعتبر من أهم رواد النحت في الشرق الأوسط؟

  • من هو محمد خدة؟

محمد خدة هو رائد مدرسة الإشارة وصاحب إدخال فكرة الرسم المعاصر الجزائر حيث استمر في

رسم عشرات اللوحات خلال 4 عقود وخرج بأعمال قوية جدا لتنال إعجاب كثير من الناس، و عمل

على نشر فكره ومدرسته الجديدة في الجزائر والشرق الأوسط.

من أهم أعمال محمد خدة التي تعتبر أفضل أعمال النحت في الشرق الأوسط “نصب الشهداء”

في مدينة المسيلة، ومنحوتة أخرى تزين مطار الملك خالد الدولي بالسعودية.

  • أهم أعمال محمد خدة

و من أعمال النحات محمد خدة أيضا نصب الشهداء في مدينة المسيلة، كتب لأشهر الكتاب مثل

ديوان الوردة لجان سيناك سنة 1964
بالإضافة إلى “من أجل إغلاق نوافذ الحلم”
لرشيد بوجدرة سنة 1965 و “العصفور المعدني”
لالطاهر جعوط سنة 1982 وأيضا كتب للفرنسي جون ميشال وجورج برنارد.

كتاب “عناصر من أجل فن جديد” أصدره بالإشتراك مع آنا غريكي سنة 1967
وكتاب “أوراق مبعثرة ومجتمعة” عن منشورات “سناد” الجزائر سنة 1983.
صمم محمد خدة ديكورات أبرز مسرحياته كما أنه أنجز ديكور مسرحية ولد عبد الرحمان كاكي

“بني كلبون” سنة 1974.

  • حياة النحات محمد خدة

ولد الفنان محمد خدة في 14 مارس 1930 حيث عاش 61 عاماً و توفى في عام 1991.

ترك محمد خدة إرثاً كبيراً من الأعمال الفنية الرائعة وكذلك التجديد في الرسم على مر أربع عقود.

توفي محمد خدة في 4 مايو عام 1991 عن عمر يناهز 61 عام بعد معاناته من مرض سرطان الرئة،

حيث ترك لنا محمد خدة إرثاً كبيراً في الفن والرسم والنحت، لذلك يعتبر محمد خدة من أهم رجال

الفن في الشرق الأوسط والذي تعتبر مدرسته في الرسم من أكثر المدارس انتشاراً في الجزائر.

وتعلم محمد خدة الرسم عن طريقة المراسلة عام 1947، وعمل بمرسم “غراندشوميير” الفرنسي

المعروف في باريس عام 1952، ثم عاد محمد خدة إلى الجزائر بعد الاستقلال حيث أقام معرضه

الفني الأول هناك بعنوان “السلام الضائع” عام 1963.

وكان محمد خدة يعشق شجرة الزيتون التي يعدها عنصرا بارزا في البيئة المتوسطية بشكل عام

والجزائرية بشكل خاص، كما عبر عن اهتمامه بالعمران الإسلامي.

Facebook
Twitter
LinkedIn

تواصل معنا على

انخرط الأن

شاهد أيضا