كلمتنا

سليم الأول بعد ظهوره الدموي في ممالك النار تعرف على شخصية سليم العابس في سطور

بعد ظهوره الدموي في ممالك النار تعرف على شخصية سليم العابس في سطور

سليم الأول بعد ظهوره الدموي في ممالك النار تعرف على شخصية سليم العابس في سطور

سليم الأول .. او سليم الدموي .. ويعرف ب سليم العابس ..”

بعد ظهوره الدموي في ممالك النار تعرف على شخصية سليم العابس في سطور

كلها القاب لسلطان حكم وافسد حتى أنه لم يتورع عن قتل زوي رحمه الاقربين..
فتعالى لنتعرف ببعض المعلومات عنه..
1 – وصل سليم لاول إلى عرش السلطنة بعد انقلاب قام به على والده ،، بايزيد الثاني ،،

بدعم من الإنكشارية وخاقان القرم.. ثم قتل أبيه بعد ذلك بحسب ما أفاد

المؤرخ العثماني “شمعداني زاده فندقليلي”.

2 – قام سليم الأول بمطاردة إخوته وأبنائهم والقضاء عليهم الواحد تلو الآخر لينفرد بالعرش

عملا بقانون جده محمد بن مراد الملقب ب محمد الفاتح .

3 – أبرم سليم الأول معاهدات صلح مع جمهورية البندقية ومملكة المجر ودوقيّة موسكو،

وتفرغ لإسقاط دولة المماليك السنيّة في مصر، مقدمًا أكبر خدمة لأوروبا بعدما

هزمها المماليك المرة تلو الأخرى في الحملات الصليبية.
ومن بعدها التتار..

4 – قتل سليم الأول “علاء الدولة” أمير سلالة “ذي القدر” غدرًا خلال هدنة.. بعدما أغار فيها على قواته لاعترافه بسيادة دولة المماليك.

5 – أسقط سليم الأول دولة المماليك في مصر عن طريق رشوة بعض القادة من مماليك الشام مثل “جان بردي الغزالي”.. ولم ينتصر في معركة واحدة طيلة عمره، إلا بالخيانة والرشوة.

6 – قال سليم الأول عن مصر قبل الغزو: “إذا دخلت مصر أحرق بيوتها قاطبة وألعب فى أهلها بالسيف”.

7 – انتهك سليم العابس حرمة مصر وما خرج منها حتى غنم أموالها وقتل اهم رجالها وشجعانها ويتّم أطفالها وأسر ابطالها وبدد أحوالها كما قال في تدوينه للتاريخ المؤرخ المصري بن إياس الحنفي.

8 – أدخل سليم العابس بني عثمان على يديه عقوبة بشعة وهي الخوزقة إلى الشام ومصر وقاموا بخوزقة من عصاهم وقاموا بإرسال خازوق إلى كل حارة واعتمدوا القتل بالخازوق عقاباً للضعفاء إن سرقوا من الجوع بينما كان النهب حلالًا لهم وجنودهم حسب رواية المؤرخ الدمشقي الشهير شمس الدين بن طولون.

9 – قنن سليم العابس الدعارة وأقر البغاء ووافق على عمل المومسات برسوم خاصة وضريبة.. ولما علم الإمام الصالح علي بن محمد المقدسي أن العثمانيين ضربوا الجزية على عمل المومسات تمنى الموت من شدة القهر الذي أصابه على الدين – وهذه رواية المؤرخ الدمشقي، محمد بن عبد الرزاق بن محمد كرد علي.

10 – أطعم سليم العابس محتويات مخازن الغلال المصرية لخيول العثمانية، فلم يبق للناس ما يصنعوا منه الخبز.

بعد ظهوره الدموي في ممالك النار تعرف على شخصية سليم العابس في سطور

11 – نهب أموال الناس التي أخفوها عنه بحيلة خبيثة، عبر صك عملة جديدة، وخفض قيمة القديمة، ما أدى إلى خسارة كبيرة لجميع الناس، ونودي على العملات الجدد التي ضربت باسم الملك المظفر سليم، كل ستة عشر فلساً بدرهم، بعدما كانت كل ثمانية بدرهم، فذهب للناس مال كثير في ذلك ومات كثير منهم قهرًا، وقال في هذه الواقعة العالم الكبير بن طولون الدمشقي أُخرجت من بيتي ورُميت كتبي ولم يوّقروا أحداً لا صغيرا ولا كبيرا ولا أهل القرآن ولا أهل العلم .

12 – تباهي بنصره المزيف بالخيانة على السلطان الاشرف “طومان باي” أمام الصدر الأعظم “يونس باشا”.. ولما صارحه الصدر الأعظم أن “طومان باي” كلفه نصف الجيش العثماني، غضب وأمر بإعدامه.

13 – العثمانية طفشت فى العوام والغلمان والزعر ولعبوا فيهم بالسيف وراح الصالح بالطالح، وربما عوقب من لا جناية له، فصارت جثثهم مرمية على الطرقات من باب زويلة.. ولولا لطف الله لكان لعب السيف فى أهل مصر قاطبة – وهذه رواية
بن إياس.

14 – نقل أمهر العمال وأرباب الحرف فى مصر إلى اسطنبول لكي يبنوا له قلعة وتحف كما بمصر ما سبب الخراب وتوقف الصناعات التى اشتهرت بها مصر، حتى انقرضت وهي مايزيد عن 50 حرفة.

15 – سرق الرخام والنحاس والكنوز من المساجد والكنائس والأوقاف والقلعة.

16 – فرض غرامات كبيرة على الزواج، لأجل تشغيل كراخانات الدعارة التابعه له وجني الأرباح، فقل الزواج وتعطلت سنّة الله. كما ذكر العالمان الجليلان بن إياس و
بن طولون.

17 – بعدما أقام فى القلعة ربط الخيول في باب الجامع، وصار روث الخيول فيه

تلال على الأرض ولم يراعي حرمة المساجد

18 – كان العثمانية يجاهرون بشرب الخمور فى الأسواق بين الناس، ولما جاء

عليهم شهر رمضان فكان غالبهم لا يصوم ولا يصلى فى الجوامع ولا صلاة الجمعة

إلا قليل منهم.. واقتحموا الأزهر الشريف ومسجد ابن طولون وجامع الحاكم بالخيل،

وأحرقوا جامع شيخو، وخربوا ضريح السيدة نفسية وداسوا على قبرها -وهذا أيضا ذكره

وأرخه كل من العالم بن إياس والعالم بن طولون والعالم الشيخ بن كرد.

19 – أهمل العثمانيين حماية المدن والقرى من عبث اللصوص وقطاع الطرق،

وكانوا يسرقون ويخربون تحت بصر الإنكشارية وجند سليم العابس مقابل إتاوات منهم.

20 – استغاث  سلطان الجزائر بسليم الأول  لنجدة البلاد من الإسبان،

فوصل العثمانيين إلى سلطان الجزائر وذبحوه واحتلوا البلاد

21- كان يرافقه دائماً شابان أمردان بشعور مسبلة وكوفيتين من ذهب،

وقيل إنه كان يمتلك مائة شاب أمرد.

Facebook
Twitter
LinkedIn

تواصل معنا على

انخرط الأن

شاهد أيضا