استخدام فيتامين د في الوقاية من فيروس كورونا

• فيتامين د ، حماية لا ينبغي إهمالها من كوفيد -19؟

وبينما تجري العديد من الدراسات حول هذا الموضوع ، أعلنت إنجلترا في 16 نوفمبر / تشرين الثاني أنها

اتخذت قرارًا بتوزيع فيتامين (د) على أكثر من مليوني شخص معرضين للخطر لمنع أشكال خطيرة من المرض.

إعلان يلي إعلان اسكتلندا أن تفعل الشيء نفسه لشعبها ، وفكرة تكتسب أرضية في بلدان أخرى حول العالم.

فيتامين د حليف في مكافحة كوفيد -19؟ وبحسب زملائنا في صحيفة الغارديان ، أعلنت إنجلترا يوم

الاثنين 16 نوفمبر / تشرين الثاني أنها على وشك التوزيع الشامل لفيتامين (د) إلى أكثر من مليوني بريطاني

من أجل الوقاية من أشكال خطيرة من المرض ، وكذلك لعلاج حالات الإصابة بالمرض. فيروس كورونا. التوزيع

الذي يمكن أن يبدأ في أوائل ديسمبر ، وفقًا لما قاله مات هانكوك ، وزير الصحة البريطاني ، إلى زملائنا في التلغراف.

وهي فكرة تشق طريقها أيضًا حول العالم … وهكذا ، قررت اسكتلندا أيضًا ، قبل وقت قصير من إنجلترا ، تجربة

التجربة ، مع علاجات للأشخاص المعرضين للخطر ، والتي يمكن أن تستمر أربعة شهر. في فرنسا أيضًا ، تكتسب

الفكرة أساسًا:

“لا يمكن اعتبار فيتامين د علاجًا وقائيًا أو علاجيًا للعدوى بسبب فيروس سارس -2 ؛ ولكن من خلال تقليل العاصفة الالتهابية وعواقبها ، يمكن أن يكون تعتبر بمثابة مساعد لأي شكل من أشكال العلاج ، أوضحت أكاديمية الطب في 22 مايو. فيتامين (د) الذي ، وفقًا لجين مارك ساباتيير ، طبيب الكيمياء الحيوية ومدير الأبحاث في المركز الوطني للبحث العلمي في مرسيليا ، يمكن أن يعمل “كمنظم ويوازن التأثير الضار للفيروس” ، كما أوضح لزملائنا من فرنسا 3.

تنظر دول أخرى أيضًا في هذه المشكلة ، مثل فنلندا وكندا وأستراليا والولايات المتحدة. وإلى زملائنا من ليكسبريس

للتذكير أنه أثناء مكوثه في المستشفى بسبب كوفيد ، “تناول الرئيس الأمريكي أيضًا الزنك وفيتامين د” بالإضافة إلى

العلاج الذي تلقاه ، والذي طوره ريجينيرون.